الأربعاء، 24 ديسمبر 2014

المشروع(الخطوة الثالثه)

جوانب إيجابية/

-يظهر على المستمع الإنصات الجيد والتركيز مع المتحدث

جوانب سلبية/

-يسأل المستمع المتحدث اسئلة خارج عن النقطة التي يتحدث عنها

المشروع (الخطوة الثانيه)


نوع السموع/ حوار

موضوع الحديث/ الوعي اﻷقتصادي

محاوره وأفكاره/
-المواطن بين الربا والوطنيه
-اهم اﻷعمال السياسيه للأقتصاد

خمس فوائد استفدتها/
-طرحت امثله مقنعه تخص الوعي اﻷقتصادي
-المصالح الشرعيه للوعي اﻷقتصادي
- البنية التحتيه للأقتصاد
-الفرق بين البنوك اﻷسلاميه والغير اسلاميه
-وجود الربا في بعض البنوك

المشروع (الخطوة اﻷولى)


مواقف احترمت فيها آداب الاستماع/
1 -لم يقاطع المقدم المتحدث
2 -اظهر المستمع فهمه

مواقف انتهكت فيها آداب الاستماع/
1- لم ينظر المستمع إلى المتحدث في بعض اللحظات
2 -عدم اظهار المقدم تعاطفه

الأحد، 7 ديسمبر 2014

المشروع✔

الخطوة الثالثة:

النظافة المدرسية شرط اساسي لتهيئة البيئه العلمية المناسبة فهي تلعب دورا فعالا في جعل الطلاب يريدون الحضور إلى المدرسة.
    ولقد حثنا ديننا الحنيف على النظافة حيث ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم احاديث عديده ومنها (نظفوا افنيتكم ولا تشبهوا باليهود ) وهذا دليل على اهتمام اﻷسلام بالنظافة ، فلابد ان نحافظ على نظافة مدرستنا فهي عنوان لنا ، فقد قال تعالى  بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ {26} ) [سورة الأعراف ].
ولا يكمل جمال الظاهر بغير النظافة، ولا يكمل صفاء الباطن وحسن المعاملة بغير تقوى ولطافة .فإن النظافة تزيد من حسن الثوب ورونقه، ولو كان متخذاً من نسيج رخيص. ولا حسن ولا بهجة لثوب فذر ولو كان من أفخر المنسوجات.
     حتى تنتشل مدارسنا ماهي فيه فإننا اقترحنا ان تكون هناك لجنة خاصة بالنظافة تهتم وتساعد في جميع امور النظافه،
و يجب علينا نحن طلاب المدارس ان نهتم بنظافة مدرستنا فهي بيتنا الثاني ،وينبغي ان تكون قدوة لغيرها من المدارس ، ﻷننا نحمل راية العلم.
الخطوة الرابعة :

الأربعاء، 3 ديسمبر 2014

القواعد النحوية في اللغة العربيه...

القواعد النحوية:

1- ابتكار العلوم في علوم اللغة –المنشأ والتاريخ والأسباب.

2- أثر الاختلاف الصرفي في القراءات على آيات الأحكام.

3- أثر الاختلاف النحوي في القراءات على آيات الأحكام.

4- أثر النحو في مسائل أصول الفقه.

5- أثر النحو في علم القواعد الفقهية.

6- أثر النحو في علم التفسير.

7- الاجتهاد والتقليد النحوي.

8- الإجماع النحوي دراسة نظرية تطبيقية.

9- الإجماعات المحكية في المسائل النحوية والصرفية - جمعا وتوثيقا ودراسة.

10- الأدلة العقلية في النحو.

11- الآراء الشاذة في النحو - دراسة استقرائية نقدية.

12- أسباب الخلاف النحوي.

13- استدلال الأصوليين باللغة العربية دراسة تأصيلية تطبيقية نحوية.

14- الاستدلال للنحو من السنة النبوية.

15- الاستدلال للنحو من القرآن الكريم.

16- الاستشهاد النحوي بأقوال الصحابة رضي الله عنهم.

17- الاستقراء النحوي وأثره في قواعد أصول النحو - دراسة نظرية تطبيقية.

18- الأسلوب الخبري وأثره في الاستدلال واستنباط الأحكام الشرعية- دراسة تأصيلية تطبيقية نحوية.

19- الأشباه والنظائر النحوية.

20- الأصل والظاهر في القواعد النحوية -دراسة نحوية تطبيقية.

21- الأصول النحوية عند سيبويه.

22- الأصول والفروع في النحو والصرف حقيقتهما والفرق بينهما والأحكام المتعلقة بهما دراسة نظرية تطبيقية.

23- الإضافة في بنية الكلمة العربية.

24- الألغاز النحوية-جمع ودارسة ونقد.

25- بناء الأصول النحوية على الأصول النحوية -دراسة تأصيلية.

26- التأويل عند النحاة وأثره في المسائل النحوية.

27- التجديد في علم النحو-تأصيله وضوابطه.

28- تحرير محل النزاع في المسائل النحوية.

29- تحليل وحصر الجذور اللغوية في القرآن الكريم.

30- التخيير عند النحاة : دراسة نظرية تطبيقية.

31- التذكير (ضد التأنيث) في كتاب سيبويه نحوياً وتصريفياً.

32- تطبيقات القياس النحوي في شروح دوواين الشعراء الجاهليين.

33- التعليل النحوي عند سيبويه في كتابه.

34- التقديم والتأخير وأثرهما في النحو والصرف.

35- التمذهب النحوي- دراسة نظرية نقدية.

36- حروف الجر في ديوان جرير .

اهمية اللغة العربية

أهمية اللغة العربية ..

أولاً ـ الأصوات: انفردت العربية بثبات أصولها، إذ لم يطرأ عليها أدنى تغيير في نطق حروفها, مثلما طرأ على سائر اللغات في العالم، ولعلّ ذلك راجع إلى سعة مدرج اللغة العربية الفصحى، إذ للأصوات العربية نحو خمسة عشر مخرجاً، تتوزّع بين الجوف والحلق واللسان والشفتين .(الأصوات اللغوية-إبراهيم أنيس- فقه اللغة- د. علي عبد الواحد/ الأصوات العربية د. كمال بشر- وافي 165-166).

ثانياً ـ الألفاظ: فمن أهم ما تمتاز به, أنها أوسع أخواتها الساميات ثروة, في أصول الكلمات والمفردات، فضلاً على أنه قد يجمع فيها من المفردات في مختلف أنواع الكلمة ـ اسمها وفعلها وحرفها, ومن المترادفات في الأسماء, والأفعال, والصفات- ما لم يجتمع مثله, بل ما يندر وجود مثله في لغة من لغات العالم, فقد جمع للسيف على سبيل المثال نحو ألف اسم. وقد ذكر المستشرق (رينان), أن الأستاذ (دوهامر), قد جمع المفردات العربية المتصلة بالجمل وشؤونه, فبلغت أكثر من خمسة آلاف وستمائة وأربع وأربعين (فقه اللغة:169).

ولايقف الإعجاب من غزارة مادة اللغة العربية, ووفرة مفرداتها, وكثرة ألفاظها على علماءاللغة العرب وحدهم, بل تعدّاه إلى علماء اللغةالغربيين, حيث يقول المستشرق الألماني (بروكلمان):" ومعجم االلغوي لا يجاريه معجم في ثرائه, إنه نهر تقوم على إرفاده منابع اللهجات الخاصة, التي تنطق بها القبائل العربية. (فقه اللغة السامية:31). وقد لاحظ علماءاللغة  القدم, أنّ من أبرز ميزات اللغة العربيةمناسبة ألفاظها لمعانيها, فكل لفظ فيها, قد تمّ وضعه بإزاء المعنى المنوط بالدلالة عليه في دقة تامة, وعناية فائقة,
ومما تمتاز به أيضاً مناسبة أبنيتها لمعانيها: فالأبنية والصيغ الصرفية فيها, تجيء دالة على المعنى المنوط بها, مفصحة عن الدلالة المقترنة بها, ممّا يغني القارئ عن اللجوء إلى المعاجم والمراجع اللغوية في فهم كل ما يقرأ أو يسمع, إذ يقول ابن جني:"وكذلك جعلوا تكرير(العين) نحو: فرّح, وبشّر, فجعلوا قوة اللفظ لقوة المعنى, وخصّوا بذلك (العين) لأنها أقوى من الفاء واللام, إذ هي واسطة لهما, ومكتوفة بهما, فصارا كأنهما سياج لها (الخصائص:2/155). 
كما تأتي المصادر الرباعية المضعّفة, لتدل على التكرير نحو: الزعزعة, والقلقلة, والصلصلة, والقعقعة, والجرجرة, والقرقرة". وهكذا نرى أن الأبنية والصيغ الصرفية, توحي بالدلالة على المعاني التي وضعت لتدلّ عليها, وإن لم يسبق لنا علم بها, أو اطلاع عليها في معاجم اللغة. و ممّا تفرّدت به دوران المادة حول معنى واحد, أنّك تجد الأصل اللغوي للكلمة يدل على معنى بعينه, ثمّ تجد كل ما يشتق من هذا الأصل من صيغ, تدل على معان متقاربة ومتشابهة. تدور جميعها حول المعنى العام الذي يدلّ عليه الأصل. وقد عني بهذه الظاهرة, وكان له فضل السبق إلى ابتكارها العالم اللغوي, الخليل بن أحمد الفراهيدي, بتأليف معجم (العين), الذي يقوم على نظام تقلّبات المادة اللغوية, إذ كان كلما تعرّض لايضاح معنى لفظه , يذكر معها تقلباتها (دلالة الألفاظ د. إبراهيم أنيس:67).

ثالثاً- الأساليب: تميّزت من غيرها من اللغات, بقدرتها على التصرّف في الأساليب والعبارات, وعلى التنوّع في التراكيب, وذلك بحسب المقام, الذي يتطلّب نوعاً معيناً من الأساليب دون غيره, من تقديم وتأخير, وزيادة وحذف, وإيجاز وإطناب, وكان مرتكزها في هذه الميزة خصائص ثلاث توافرت لها, وتفرّدت بها دون غيرها من اللغات؛ علامات الإعراب, وإيجاز اللفظ مع الدلالة على المعنى, والاكتفاء الذاتي مع الدقة في التعبير.

تمرين رقم 10 الصفحة 120

اكتب فقرة في وصف المشهد التالي :

ليس من المهم الوصول الى الهدف بسرعة
كبيره ، ولكن المهم هو انت تحقق الهدف الذي تسعى اليه .

تمرين رقم 1 صفحة 109

اكمل المخطط التالي :

المشروع ✔

الخطوه اﻷولى :

النظافه المدرسيه

الخطوة الثانيه:

التوعيه

نشاط رقم 2 صفحة 105

تعرف على تفضيلات زملائك . اسأل زملائك عن الفنون التعبيريه التي يفضلون الكتابه فيها ،والموضوعات التي يميلون اليها .